يعتبر الأوزي أكلة من الأكلات الشعبية في العديد من الدول العربية، وهي مكونة من الأرز بشكل رئيسي، ويمكن أن تصنع على شكل الصرر المحشية بالأرز أو الأرز لوحده، كما أنها أكلة تقدم مع السلطة أو الأرز، بالإضافة إلى أنها تقدم بجانب الدجاج وتزين بالعديد من الأنواع المختلفة والمتنوعة من الأطعمة والمأكولات والتي من أبرزها اللحمة المقرومة والمكسرات بأنواعها المختلفة ومن هنا فالأوزي تمتلك بلا أدنى شك طعماً لذيذاً إضافة إلى الشكل الجميل بشكل كبير جداً مما جعلها اكلة مرغوبة.
صرر الاوزي
المقادير
- 2 كوب أرز منقوع ومغسول.
- 1 كيلو بازيلاء خضراء.
- قلوبات للحشو ( لوز أو فستق حلبي أو صنوبر).
- سمن.
- ملح.
- بهارات.
- 2 أوقية لحم مفروم.
- رقائق عجين.
طريقة التحضير
نضع في البداية ملعقتين من السمن ونضع اللحم على النار ونقليها ثم نضع عليها البازيلاء ونقلبهم مع بعضهم البعض ثم نضع الأرز فوق البازيلاء ونقلبهم مع بعضهم البعض ونضع الملح بحسب الرغبة ومن ثم نضع الماء على الأرز حتى يغمره ونتركه على النار حتى ينضج، ونقوم بقلي القلوبات على النار بالسمن ومن ثم نضعهم على الأرز ونخلطهم مع بعضهم البعض جيداً، ومن ثم نقطع العجين إلى مكعبات وندهن صينية الفرن بالسمنة وزيادة الوزن ونضع الحشوة داخل الرقائق ونغلقها على شكل صرر ونضعه في الصينية وندخلها إلى الفرن، وبعد إخراجها من الفرن نضع في طبق التقديم وتقدم إلى جانب اللبن الرائب.
صرر الأوزي بالفريكة
المقادير
- مرقة قورية.
- نصف كيلو لحم مفروم ناعم.
- 2 كوب فريكة.
- 2 كوب مرقة الدجاج.
- 1 بصلة مفرومة ناعماً.
- 2 ملعقة سمن بلدي.
- 2 ملعقة زيت نباتي.
- 1 ملعقة صغيرة هيل مطحون.
- عبوة من عجينة الكلاج.
- 4/1 أصبع زبدة لدهن الصرر.
- 1 ملعقة صغيرة فلفل أسود.
- لوز وصنوبر حسب الرغبة.
طريقة التحضير
بعد أن نغسل الفريكة جيداً نقوم بنقعها في مرقة الدجاج ثم نضعها على النار ونحمصها مع قليل من البصل وبعد ذلك نضع مرقة الدجاج بمستوى الفريكة ث نضع عليها الهيل المطحون، ثم نضع رأس من البصل على النار ونضع عليه اللحم المفروم ناعماً فوق البصل، وبعد قلي اللحمة نضعها فيوق الفريكة بعد أن تنضج والملح والفلفل الأسود والهل المطحون فوقها ونخلطهم جميعاً مع بعضهم البعض، ثم ندهن رقائق الكلاج بالزبدة ثم نحشيها بالفريكة ونضعها في صينية مدهونة بالسمن ونضعها في الفرن، وبعد إخراجها من الفرن نضعها في طبق التقديم ويقدم إلى جانبها اللبن والمخللات.
