الدارسين أو القرفة واحدة من أقدم التوابل التي عرفها الإنسان، تصنف ضمن التوابل العطرية والطبية، تستخدم في تصنيع العديد من العلاجات، وكذلك تستخدم كعلاج و دواء بالحد ذاته، أو كنوع من المنكهات للعديد من الأطباق المختلفة في جميع بلدان العالم مهما اختلفت ثقافاتهم وأديانهم، وهناك بعض المنتجات المختلفة منها كعسل القرفة، وزيت القرفة، اختلانا لكم بعضاً من فوائدها كالتالي:
- تحتوي القرفة على السينمالدهيد الذي يعتبر مضاداً لتخثر صفائح الدم.
- تساهم في علاج و دواء الالتهابات كالتهاب المفاصل الروماتويدي.
- تساعد على وقف نمو البكتيريا أو الفطريات الضارة.
- تعتبر عاملاً مضاداً للبكتيريا خاصة في عمليات حفظ الأغذية.
- تعزز من وظائف الدماغ.
- تساهم في دعم صحة القولون.
- تعمل على الحماية ضد زيادة النمو الميكروبي لبعض مسببات الأمراض التي تنقلها الأغذية.
- تساعد في مراقبة سكر الدم وتقلل من ارتفاع السكر في الدم خاصة بعد تناوله، فهي تعمل على تبطيء عملية الهضم.
- تساعد في خفض مستويات الجلوكوز خاصة لدى المصابين بالسكري من النوع 2 إلى وضعها الطبيعي من خلال تحسين قدرة الخلايا على الاستجابة للأنسولين.
- يمكن لرائحة ونكهة القرفة تحسين الذاكرة.
- مصدر ممتاز للمنغنيز، الألياف الغذائية، الحديد والكالسيوم.
- التخفيف وانقاص من الأملاح الصفراوية وتساعد في إزالتها من الجسم.
- خفض مخاطر الإصابة بسرطان القولون.
- تساهم في التقليل من الإمساك.
- يعتقد بأن زيت القرفة يساعد كعلاج و دواء بديل لسرطان عنق الرحم، سرطان الجلد وسرطان الغدد الليمفاوية.
- تقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر.
- تمدنا بالدفء خاصة في أيام الشتاء الباردة.
- تقلل من فرص الإصابة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة.
- تلعب دوراً مهماً في علاج و دواء اضطرابات التمثيل الغذائي.
- تلعب دوراً مهماً في علاج و دواء أمراض القلب والأوعية الدموية.
- تحتوي على مضادات الأكسدة المفيدة للجسم، وأنها تمنع من أكسدة الدهون غير المرغوب فيها في الأطعمة.
- تساعد في خفض مستويات الكوليسترول الكلي، الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية.
- تساعد في زيادة مستويات الكولسترول الجيد.
تتوافر القرفة على شكل عصا أو على شكل مسحوق عادي، لكن العصا يمكن الاستفادة منها بشكل أكبر نظراً لأن فترة تخزينها أطول تصل إلى عام، أما المسحوق فيمكن تخزينه لمدة ستة أشهر، كما يفضل تخزين القرفة في أوعية زجاجية مغلقة بإحكام في مكان بارد ومظلم وجاف.
