جدول المحتويات
حلى دوار الشمس
هو نوع من التحلية يتمّ تحضيرها بطريقةٍ سهلة وسريعة، عدا عن أنّها تتميّز بمنظرها الرائع والمميّز، والّذي يبدو كمظهر زهرة عباد الشمس. وهي طريقة مكوّنة من ثلاث طبقات خفيفة يمكن تناولها مع فنجان من القهوة أو النسكافيه أيضاً. سوف أقدّم لكم في هذا المقال طريقةً مميّزة لتحضير حلى دوار الشمس، فما عليكم سوى تجهيز المقادير التالية، ثمّ اتباع الطرق وخطوات بحذافيرها.
إعداد حلى دوار الشمس
المكوّنات
الطبقة الأولى
- علبة ونصف من بسكويت الشاي.
- أصبع زبدة بدرجة حرارة الغرفة.
الطبقة الثانية
- علبتان من اللبن الزبادي.
- كوب من الحليب البودرة.
- نصف كوب من السكر العادي.
الطبقة الثانية
- باكيت بسكويت أوريو.
- كوبان من الماء.
- ظرفان من الكريم كراميل.
- نصف ملعقة صغيرة من النسكافيه.
طريقة التحضير
- نقوم أولاً بتجهيز الطبقة الأولى بطحن البسكويت في محضّرة الطعام حتى يصبح بودرة.
- نضع البسكويت المطحون في وعاء عميق، ثمّ نضيف له الزبدة الليّنة ونفرك المكونات مع بعضها .
- نحضر قوالب الكب كيك ثمّ نبدأ برص طبقة من البسكويت في القوالب مع الضغط عليها جيداً باليد حتى تتماسك داخل الورق، ثمّ ندخلها إلى الثلاجة لتجمد.
- نحضر الطبقة الثانية بوضع اللبن الزبادي في محضّرة الطعام مع الحليب البودرة ونخفقهما جيّداً، ثمّ نضيف السكّر العادي ونتابع الخفق حتى يتكوّن لدينا مزيج سائل كريمي.
- نضيف كميّةً من مزيج الطبقة الثانية لتغطّي تقريباً ثلثي قالب الكب كيك فوق طبقة البسكويت.
- نضع أكواب الكب كيك في صينيّة ثمّ ندخلها إلى الفرن الساخن لمدّة خمس دقائق تقريباً أو حتى تتماسك وتجمد.
- نحضر الآن بسكويت الأوريو ونفصل القطعتين عن بعضها البعض، ونزيل الكريمة البيضاء من على البسكويت، ثمّ نضع منها فوق كل قطعة كب كيك وهي ساخنة. وهنا يمكن أيضاً أن نضع حبة بسكويت الأوريو كاملة .
- نجهز الطبقة الثالثة بوضع الماء في وعاء على النار حتى يغلي، ثمّ نضيف له الكريم كراميل ونحرّك سريعاً حتى لا يتكتل.
- نضيف مقدار النسكافيه ونتابع التحريك حتى تختلط المقادير مع بعضها البعض.
- نرفع مزيج الطبقة الثالثة عن النار ونتركه جانباً لكي يبرد دون أن يجمد.
- نصبّ طبقةً من المزيج السابق فوق أكواب الكب كيك، ثمّ نضعها في الثلّاجة كي تجمد الطبقات تماماً.
- نقدّم حلى دوار الشمس، ويكون ذلك إمّا عن طريق إزالة أوراق الكب كيك أو تقدّم مع الأوراق لتعطي مظهر زهرة عبّاد الشمس، ويعود ذلك إلى الرّغبة.
