اجمل حمامة في العالم
من اجمل وافضل أنواع الحمام حمامة فيكتوريا، حمامة برية وحجمها أكبر من الحجم الطبيعي للحمام وتسكن غالباً في غينيا وسبب تكاثرها البطيء أدي الي ندرة وجودها فهي تبيض بيضه واحده في السنه
أو بيضتان على الأكثر وتفقس بعد ثلاثين يوما وتتميز بلونها الأزرق المبهج الفاتح وريشها. لها شكل مميز فهي تحمل على رأسها ريش يشبه الطاووس كثيرا ولها رقبة حمراء مائلة للون البني وذيل متدرج للون الأزرق. والحمام
يعتبر من أقدم الكائنات الحية على وجه الأرض ويعتقد علماء الأحياء أنه يرجع لعشرين مليون سنة أي قبل ميلاد الإنسان وهذه الفرضية نتيجة لعظام اكتشفت محفوظة في الصخور
وهو طائرمن الفقاريات حماميات الشكل تنتشر في جميع أنحاء الأرض ماعدا المرتفعات الجبلية ويوجد من الحمام أنواع كثيرة وهو من أكثر الطيور تنوعا فمنها ما يستخدم للأكل ومنها مايستخدم للزينة
وكثير من الأنواع نظرا لندرتها وأصلها الطبيعي غالية الثمن ومنها ماهو للطيران والهواية وهو المنتشر كثيرا في مصر، ومن الأنواع المستخدمه لهواية الطيران الغزار والشامي والرميات ومن الرميات الكرزلي والرمية والمراسلات
والزاجل والزاز والبدرنك والأرفلي والزنكي ومن الغزار الرحاني والقطقاطي والعنبري كشك ومن الشوام العبسي والكركندي والشقلباظ ويوجد أسواق في مصر مخصصة لهواة تربية الحمام وطيرانه كسوق القلعة وهذا يأخذنا إلى
تصنيف الحمام وأنواعه تبعا للغرض منه فهناك حمام السباقات ( حمام الزاجل ) وهناك حمام للإستعراض في الهواء ( تبلر شقلباظ - غزار ) وهناك حمام للعرض مثل ( الأكشاك والهزاز والبخاري ) وهناك حمام للأكل منها ماهوه كثير اللحم مثل
( الرومي والكينج والمالطي والبلدي المصري ) وهناك من يتميز بألوان خلابة مثيرة للإعجاب ألوان متنوعة ومختلفة، فاللون هو أول مايلفت الإنتباه إليه وهناك منافسات بين الهواة والمربين للحمام في تنوع الألوان والمزج بينهم لإنتاج سلالة
مختلفه ومن أهم متطلبات التربية التركيز والصبر والعناية بتوفير مكان جيد التهوية والشمس وهناك منافاسات تقام للألوان في اوروبا مثلا تقام مسابقة لاختيار اللون الاحسن وأفضل والأكثر إبداعا في عمليات التهجين أما في عامة المربين والهواة فالإهتمام الأكبر
بجودة الطائر وأصله ومن الحمام ذو الأصل ( الكويتي- اللوت - والزاجل - والاحم - والجعفري ) وهناك من يحمل خليط من الألوان مبدع وجميل مثل (الألمند أو المكناني أو المكنم ) فعملية تركيب الألوان تأتي من محض الصدفة فلكل مربي خبرته
وطريقته في إنتاجالألوان
