جدول المحتويات
الذرة
هي نوعٌ من أنواع الحبوب الأكثر استهلاكاً في العالم بعد الأرز والقمح، لأنّه من خلالها يُمكن الحصول على دقيق الذرة، وكونها غنيّة بالفيتامينات فهي مُفيدة لصحة الدماغ، كما أنّ المعادن الموجودة فيها تساعد على نموّ العظام بشكلٍ صحيح وتجنّب ترققها على المدى البعيد. لتحضير أشهى الطرق ووصفات باستعمال الذرة المجمّدة إليكم هذه الوصفات.
شوربة الذرة بالكريمة
المكونات
- كوب ونصف من الحليب السائل.
- نصف كيلوغرام من الذرة المجمّدة.
- ملعقة كبيرة من الملح.
- نصف ملعقة صغيرة من الفلفل الأبيض.
- ملعقة صغيرة من النشا مُذابة مع ملعقتين كبيرتين من الماء.
- كوبان من الماء.
طريقة التحضير
- نضع الماء والذرة على النار، ونتركهما على النار حتى تنضج الذرة.
- نضع المكونات السابقة في الخلاط ونخلط حتى تصبح ناعمة.
- نصفي المكونات، ثم نعاود وضعها على النار، ونسكب عليها الحليب ونتركها لتغلي.
- نضيف الملح والفلفل الأبيض والنشا، ونقلب بسرعة حتى يصبح قوام الشوربة سميكاً بعض الشيء.
- نسكب شوربة الذرة بالكريمة في أطباق التقديم ونأكلها ساخنةً.
طاجن الذرة والجبنة
المكونات
- كوب إلا ربع من الذرة المجمّدة.
- نصف كوب من الزيتون المقطّع إلى شرائح.
- كوب إلا ربع من الفطر.
- حبة من البطاطا المقطّعة إلى مكعّبات.
- حبة من الجزر المقطع إلى مكعّبات.
- نصف كوب من البازيلاء.
- فليفلة حلوة مشوية.
- ملعقتان كبيرتان من البقدونس المفروم خشناً.
- ملعقتان كبيرتان من زيت الزيتون.
- ربع ملعقة صغيرة من البيكنج باودر.
- ثماني بيضات.
- مئتا جرام من الجبنة.
- نصف ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود.
- ملعقة صغيرة من الملح.
طريقة التحضير
- نضع قدراً من الماء على النار، ومن ثم نضع فوقه مصفاة ثمّ نُضيف الذرة ورشة من الملح، ونتركها لتنضج على البخار.
- نطهو البطاطا والبازيلاء على حدة بالطريقة نفسها.
- نضع زيت الزيتون على النار، ونضيف له الفطر والفلفل الأسود ونقلبه لمدة دقيقة حتى يتغير لونه، ثم نضيف الذرة، والبطاطا، والبازيلاء ونقلب.
- نضيف البيض والبيكنج باودر ونقلب حتى تختلط المكونات ببعضها، ثم نرفعها عن النار.
- نُحضر صينيّة الفرن، وندهنها بالزبدة، ثم نضع فيها الخضار ونرش فوقها الجبنة.
- نضع الصينية في الفرن المُحمّى مسبقاً على درجة حرارة 180 مئوية لمدة عشر دقائق، ونقدّمها فوراً.
ملاحظة: لا يمكن استبدال الذرة المجمدة في هذه الطرق ووصفات بالذرة الطازجة أو الذرة المعلبة؛ لأنّها ستُحدث تغييراً كلياً في الطعم، ولن تُعطِ النتيجة المطلوبة نفسها، كما أنه يفضّل استخدام النوعية الجيدة كي لا تفقد قيمتها الغذائية أثناء الطهي.