السياره هي مركبه اليه وتتكون من مجموعه من الاجهزه الميكانيكيه تشتغل مع بعضها حيث يتم تحريك هذه المركبه وهي اكثر الاستخدامات في عصرنا الحالي وبداو بتحديثها وتطويرها لترييح السائق ولتمتع السائق بها فحسنو مظهرها الخارجي ووضو ماتور ذو سرعات عاليه واليكم احدث موديلاتها:
تعمل السيارة على المحرك، أول انتشار للسيارات كان في أوئل القرن التاسع عشر ولكن الاكتشاف الحقيقي للسيارة يعود إلى أواخر القرن الثامن عشر ميلادي حينما صنع جوزيف نيكولاس كونيو أول نموذج لسيارة تعمل بمحرك سنة 1769م.
السيارات هي مركبات تتحرك علي عجلات حاملة المحرك الخاص بها تستخدم لنقل الركاب أو البضائع، ومنها ما يستخدم في المناجم لنقل المعادن الخام. وجرى العرف على أن السيارات لا يدخل من ضمنها ما يسير على قضبان. معظم التعريفات لهذا المصطلح تحدد أن السيارات مصممة للتحرك علي الطرق ووسائل المجهزة (المسفلتة)، وبها أماكن لجلوس من شخص لسبع أشخاص، وفي العادة تسير علي أربع عجلات. ثم تغيرت النظرة إليها وأصبحت السيارة في العرف الحالي هي المبنية لنقل الركاب وليس البضائع.
في عام 2002م، كان هناك 590 مليون سيارة ركاب في العالم (أي سيارة لكل إحدى عشر شخصاً تقريباً)، منها 140 مليون في الولايات المتحدة (أي سيارة لكل شخصين تقريباً). وتنطبق هذه النسبة أيضا على دول أوروبا الغربية.
غياب شبه تام للبرامج العلمية والتكنولوجية في القنوات الإعلامية العربية الاعتقاد السائد عند عموم الناس بان التطورات التكنولوجية تقدم كافة الحلول لمشاكل وعيوب المجتمع العصري وانها بالضرورة تعبير عن مقياس التقدم لأي بلد ولذا فهي خالية من اي انعكاسات أو افرازات سلبية. ويوجد قلة من الناس الذين يشكون بفوائد التكنولوجيا الجمة، كما تروج لها الاكثرية، مستشهدين بالمثال النموذجي «ان السيارات كانت سببا اساسيا في تدمير البيئة وتغير جمال الطبيعة وتركيبة المدينة وغيرها». ويدافع اغلبية الناس بالمقابل عن فوائد السيارة الكثيرة في الحركة وافرازاتها المهمة لتقدم المجتمع العصري وارتقاء الحياة.
والاسئلة التي يجب طرحها هي ما الذي تقدمه التكنولوجيا لنا؟ وما الذي تسلبه التكنولوجيا منا؟ وتعرف ما هو الثمن الذي يجب دفعه للتكنولوجيا الجديدة؟ وتعرف على ما هى المشاكل وعيوب التي تحلها التكنولوجيا الجديدة؟ وتعرف على ما هى المشاكل وعيوب الناجمة من حل المشاكل وعيوب القديمة؟ واذا نظرنا الى معظم التقنيات المهمة في ال 150 سنة الماضية نجد نقاشا في صالح التكنولوجيا وآخر ضد التكنولوجيا.
سقراط وأفلاطون وتكنولوجية الكتابة يبدو ان هذا النقاش مشابه للحوار القديم والشهير بين سقراط وافلاطون حيث كان سقراط يعتقد بكثرة سلبيات الكتابة مقارنة بايجابياتها وفي حواره المعروف ب «فدراس» شخص هذا الفيلسوف ثلاث سلبيات الاولى: خسارة الذاكرة والثانية الطريقة التي نعلّم بها انفسنا، والثالثة تلاشي حاسة الخصوصية. بينما افلاطون اعتقد ان الكتابة تساهم في تقدم اجتهادنا الثقافي اضافة الى توسيع ادراكنا وآفاقنا وبالتالي امكانيات معرفتنا.
وهناك الايجابيات والسلبيات كذلك في الاكتشافات العلمية والتطورات التكنولوجية. وغالبية الناس غير واعين لمضار او فوائد التكنولوجيا وبالتالي عدم الاستيعاب لأهمية وفائدة «حوار مع التكنولوجيا» و«حوار ضد التكنولوجيا».
والمشكلة الاخرى هي اعتقاد العلماء والتكنولوجيين بانهم دائما على حق في ما يتعلق بالعلم والتكنولوجيا، وهدفهم خدمة الانسانية واهتمامهم بدفع حركة الاكتشافات العلمية وتطورها الى تقنيات عملية، ونفوذها الى تفاصيل المجتمع كتعرف ما هو الحال في تكنولوجيا اليوم، الكومبيوتر، وتكنولوجيا الامس السيارة والتلفزيون وغيرهما.
وهناك من يعتقد اننا وصلنا الى مرحلة حساسة في عصر تطور التكنولوجيا بحيث تجعل النقاش في سلبيات وايجابيات العلم والتكنولوجيا امرا جديا للغاية. والمسؤولية الاخلاقية كما يرى البعض هي في طرح الاسئلة التالية: ماذا تعطينا التكنولوجيا؟ وماذا تأخذ منا؟ واين حدود العلم والمعرفة؟
وتطبيقات علم الجينات، كمثال عملي، والمزج بين الجينات والطبيعة كما في بحوث الاستنساخ مثال آخر، وعلم الذرة في تطبيقاته الشريرة من جانب كما في تطوير الاسلحة الذرية والمعرفة الجيدة وتطبيقاتها النافعة لبني البشر من جانب آخر.
والاعتقاد السائد عند معظم علماء التكنولوجيا المتطورة هو تملكهم للحقائق والمعرفة العلمية وجهل عموم الناس بهذه الحقائق الذي يتطلب من عموم الناس السير في خطاهم. والحقيقة ان العلماء غالبا ما يروّجون لما يلائم معرفتهم وهذا ما يتوجب على عامة الناس الوعي او الالمام بقضية العلم والتكنولوجيا، وعلى المجتمع الانساني ان يكون محترسا من اندفاع بعض العلماء في اتجاه خبراتهم وافكارهم دون مراجعة وتقييم النتائج النهائية على الصعيد الاجتماعي والاخلاقي.
فمن مسؤوليات العلماء والمهندسين ممارسة الوعي بانعكاسات العلم على عموم الناس. وربما كان الاهم محاولة الربط بين القضايا الكثيرة والمختلفة في المجتمع ونتاجاتها المتنوعة والفردية في نهاية المطاف، توصلا الى قضايا اكبر واعمق على الجوانب الاجتماعية. وهذا ما يتطلب منهم الالمام البسيط بعلم الاجتماع لمعرفة احتياجات المجتمع وآثار انجازاتهم العلمية عليه. والنقطة الجوهرية في هذا كله، الوعي بأن كل فعاليات الانسان اجتماعية، اما الاختلاف في هذه الفعاليات فكامن في التفاصيل فقط.
انواع السيارات الحديثه : • أم جي
• أوبل
• أودى
• اسبيرانزا
• بروتون
• بريليانس
• بورش
• بى ام دبليو
• بيجو
• تويوتا
• جاجوار
• جريت وول
• جيب
• دايهاتسو
• دودج
• رانج روفر
• رينو
• ستروين
• سكودا
سوبارو وكومارو
• سوزوكي
• سيات
• شيفروليه
• فورد
• فولفو
• فولكس ف