منع التلوث أو محاولة إيجاد واتباع بعض الحلول البسيطة كواحدة من أهم الأمور التي تحتاجها البيئة والإنسان والكائنات الحية الأخرى، فالتلوث مصدر قلق عالمي كبير للغاية بسبب الآثار الضارة الناجمة عنه التي تعود على الكائنات الحية والبيئة، يتضمن التلوث عدة أنواع تتمثل بتلوث الهواء، وتلوث الماء، وتلوث التربة، وغيرها الكثير، وإليكم بعض الحلول التي تسااعد في علاج و دواء التلوث:
- استخدام الدراجة أو المشي بدلاً من السيارات.
- استخدام وسائل توليد الطاقة التي تعتمد على الطاقة الشمسية خاصة في المنزل، فهذا يقلل من تلوث الماء والهواء الذي ينتج عن طريق حرق الوقود الاحفوري للحصول على الطاقة.
- استخدام بعض الأسمدة الطبيعية التي تعتمد على بعض الفلضات والمخلفات الطبيعية بدلاً من الأسمدة الكيماوية فهي قد تلحق ضرراً ببعض البيئة المحيطة بالنبات.
- زيادة زراعة الأشجار فهي توفر الظل والهواء النقي، وتقلل من الضوضاء، كما أنها تحتاج لكميات قليلة من الماء مقارنة ببعض الأعشاب.
- استخدام الدلو بدلاً من الخرطوم وذلك عند ري المزروعات أو عمليات التنظيف أو حتى أثناء الاستحمام.
- العمل على توفير المياه والمال عن طريق التفقد المستمر للعديد من المرافق التي تعتمد على المياه منعاً لوجود أي تسريب، مع العمل على إصلاحها بشكل فوري.
- نشر الوعي بين الناس وضمن المناهج التعليمية وعبر وسائل الإعلام والمنشورات التي تساعد في التقليل من السلوكيات الخاطئة وتزيد من وعي الناس حول أهمية وفائدة القضايا البيئية، وعواقب التلوث الوخيمة التي تؤثر عليها.
- التوقف عن التدخين أو على الأقل الامتناع عن التدخين في الأماكن التي تحمل عبارة ممنوع التدخين.
- استخدام البنزين الخالي من الرصاص في السيارات الخاصة بك.
- التوقف عن استخدام النار لحرق بعض النفايات.
- اتباع إعادة التدوير في العديد من المنتجات التي نستخدمها في حياتنا اليومية.
- التقليل من استخدام الأجهزة الكهربائية التي تعتمد على الغاز أو الكهرباء إذا وجدت حلول بسيطة تنغنيها عنها ولو لفترة قصيرة من الزمن.
- استخدام مواد صديقة للبيئة قابلة للتحلل أو إيجاد بدائل للبلاستيك الذي يتكون من مواد شديدة السمية والضارة على صحة الجسم.
- تجنب أي مصدر من مصادر الأصوات غير المرغوب فيها لتجنب التلوث الضوضائي.
- يجب إيجاد آليات ووسائل لمراقبة الصناعات التي تزيد من الانبعاثات التي تؤذي الهواء.
- تجنب إلقاء نفايات المصانع في الأماكن السكنية أو في البحار أو الأنهار.