جدول المحتويات
سلطة الكلوسلو
سلطة الكرنب أو سلطة الملفوف، جميعها مسميات لنوع من أنواع السلطات التي تقدم عادة كطبق جانبي مع العديد من الأطباق الرئيسة في شتى بلدان العالم فهي تتميز بنكهة خاصة، ولون جميل. إليكم نبذة تاريخية عن إنشائها، وطريقة تحضيرها، وكذلك محتواها الغذائي:
يرجع تاريخ هذه الكلمة (الكلوسلو) إلى اللغة الهندية والتي تعني سلطة الملفوف، حيث قام المستوطنين الهولنديين بنقلها معهم إلى نيويورك في أواخر القرن السابع عشر وأوائل القرن الثامن عشر إلى جانب العديد من الطرق ووصفات بما فيها سلطة الكلوسلو أو سلطة الملفوف وهي عبارة عن خليط من الخضار مع المايونيز، الخل والسكر وبعض التوابل المضافة.
مكونات سلطة الكلوسلو
- حبة ملفوف.
- ثلاث حبات من الجزر.
- ملعقة صغيرة من السكر.
- رشة من الملح والفلفل الأسود.
- نصف كوب من المايونيز.
- ملعقة كبيرة واحدة ونصف الملعقة من الخل الأبيض.
- ملعقتين كبيرتين ونصف الملعقة من عصير الليمون.
- وعاء واحد أو اثنين.
اسهل طريقة تحضير و تصنيع سلطة الكلوسلو
- نغسل ونقشر الجزر ونقطعه لقطع طولية.
- نغسل أوراق الملفوف جيداً ونقطعها قطعاً طولية.
- نضع الجزر المقطع والملفوف المقطع في وعاء.
- نقوم بتحريك الخليط جيداً.
- نضع السكر والخل الأبيض وعصير الليمون و الملح والفلفل الأسود والمانيونيز في وعاء آخر ونقوم بتحريكهم (الصلصلة).
- نضيف خليط الصلصة إلى الجزر والملفوف ونقوم بتحركهم.
- نسكب الخليط في وعاء التقديم، ويقدم فوراً أو يوضع في المبردة (الثلاجة).
المحتويات الغذائية لسلطة الكلوسلو
- تمنح سلطة الكلوسلو من يتناولها الشعور بالشبع فيكتفي بها عن الوجبات الكبيرة
- تعد سلطة الكلوسلو كغيرها من طرق ووصفات السلطة غنية بالفيتامينات كفيتامين أ، ب9، ج، ك، هـ.
- تنخفض سلطة الكلوسلو بالسعرات الحرارية.
- تحتوي سلطة الكلوسلو على نسبة جيدة من المعادن كالكبريت، الكالسيوم، البوتاسيوم، الفسفور والحديد.
- تعد سلطة الكلوسلو مصدراً رئيساً للكاروتين الذي يساعد في تجديد الخلايا، كما أنها مهمة في الحفاظ على صحة العين.
- تحتوي سلطة الكلوسلو على الكربوهيدرات والدهون والصوديوم.
- نصف كوب من سلطة الملفوف يحتوي على ما يقرب من 150 سعرة حرارية.
- نصف كوب من سلطة الكلوسلو يحتوي على 5.11 جرام من الدهون.
- نصف كوب من سلطة الكلوسلو يحتوي على أقل من جرام واحد من البروتين.
- نصف كوب من سلطة الكلوسلو يحتوي على 14 جرام من الكربوهيدرات.
