جدول المحتويات
مقدّمة
الحليب بصفة عامة واحد من أهم الأغذية التي يجب على الإنسان تناولها بشكل يومي، لكن ضمن حصص غذائيّة تتناسب مع عمره، فهو غنيّ بالعديد من العناصر الغذائيّة المهمّة، لكن تعرف على ما هى فوائد حليب الماعز؟ وما محتواه الغذائيّ؟ وتعرف على ما هى الاختلافات بين حليب الماعز، وحليب البقر، وتعرف على ما هى المحتويات الغذائيّة لكلّ منهما؟
فوائد حليب الماعز
- ينصح بشربه عند الإصابة بالتهاب الأمعاء بدلاً من حليب البقر.
- يزيد من قدرة استقلاب الحديد والنحاس.
- يعدّ أقرب إلى حليب الأم، وذلك لمحتواه على مادة كيميائيّة تشبه حليب الأمّ.
- يوفّر حليب الماعز كميّات جيّدة من الكالسيوم، وحمض التربتوفان الأمينيّ.
- يعزّز من جهاز المناعة، وذلك لمحتواه من معدن السيلينيوم.
- يستخدم لمن يعاني من سوء التغذيّة، وفقر الدمّ، وقرحة المعدة، والتعب والإرهاق العصبيّ.
- يمكن أن يكون مفيداً في حالات الإمساك.
- يساعد في التخلّص من المخاط في بعض الحالات مثل: نزلات البرد المتكرّرة، الربو، الحساسيّة، ومشاكل وعيوب الجيوب الأنفيّة.
- يعدّ سهل التخزين بشكل مؤقت، وذلك لمحتواه من مضادّات الحموضة.
- يساعد على زيادة درجة الحموضة في مجرى الدمّ.
- يعدّ حليب الماعز عاملاً مساعداً في علاج و دواء القرحة.
- يعيق نمو الكائنات الضارّة في الجسم.
- يقلّل من ترسّب الكوليسترول في الشرايين.
فروقات بين حليب الماعز وحليب البقر
- يعدّ حليب الماعز غنيّاً بالبروتين، وفيتامين أ، والكالسيوم، والبوتاسيوم مقارنة بحليب البقر.
- يعدّ حليب الماعز سهل الهضم مقارنة بحليب البقر، كما يعدّ أقلّ احتمالاً للتسبّب بالحساسيّة.
- قد يتسبّب شرب كوب كبير من حليب الماعز، بتشكل الغازات والانتفاخ.
- يعدّ حليب الماعز أقلّ بمحتواه من اللاكتوز مقارنة بحليب البقر، فإن الأخير يتسبّب بالحساسيّة، لكن كميّة قليلة من حليب الماعز قد لا تتسبّب بذلك، وهذا اعتماداً على كميّة الكازين في كل منهما.
- يحتوي حليب الماعز على نفس الكميّة التي يحتويها حليب البقر من الدهون، وقد يكون هناك فرق بسيط بينهما.
- يعدّ حليب الماعز مهمّاً لحماية العظام والأسنان.
- إنّ شرب حليب الماعز قد يساعد في الحصول على بشرة رطبة.
المحتوى الغذائيّ لحليب الماعز:
إن الحصّة الواحدة من حليب الماعز تساوي كوباً واحداً وتحتوي على 168 سعر حراريّ، و10 غرام من الدهون، و 11 غرام من الكربوهيدرات، و9 غرام من البروتين.
تنبيه ومعلومة:
- يفضّل عدم تزويد الرضّع بحليب الماعز، لما قد يسبّبه من تهيّج في الأمعاء وفقر الدمّ.
- يتمّ تحضير العديد من المنتجات من حليب الماعز، وأهمّها اللبن (الزبادي)، والجبن، وبعض المنتجات الصناعيّة الأخرى.