ذهب مع الريح مارغريت ميتشل :تتحدث هذه القصه عن الحب والحرب وعن الحرب الأهليه الأمريكيه وتمل بداية فترة الإنحلال الأخلاقي الذي حدث في الولايات المتحده الأمريكيه بعد تلك الحرب وهي قصه في منتهى الروعه وتسلسل الأحداث وتنتهي القصه بنها ية لم أستطع تصنيفها أهي مؤلمه أم متفائله أم يائسه ولكنها بالتأكيد ليست سعيده ورغم ذلك كله رائعه أهم شخصيتان فيها هما البطلان سكارلت أوهارا و ريت بتلر.
روميو وجولييت شكسبير:تمثل قصتهما مأساة أبدع في كتابتها الشاعر الإنكليزي الأشهر ويليام شيكسبير. وهي قصة شابين جمعتهما قصة حب قوية رغم إنتماء كل منهما إلى عائلة حاكمة في عداوة مع الأخرى. إلا أن موتهما المأساوي وحّد العائلتين المتحاربتين في نهاية المطاف.
باريس وهيلين هوميروس:ذُكرت قصة هيلين في حرب طروادة وهي للكاتب اليوناني الشهير هوميروس المعروف بمزجه بين الواقع والأسطورة في كتاباته. تعتبر هيلين واحدة من اجمل وافضل الشخصيات النسائية في ذلك الوقت وقد كانت متزوجة من ملك أسبارطة "مينيلوس". ووقع باريس إبن ملك طروادة "بريام" في حبها وخطفها وعاد بها إلى بلاده. فجمع اليونانيون جيشاً لإستعادة هيلين وتّم تدمير طروادة وأعيدت هيلين سالمة إلى أسبارطة حيث عاشت بسعادة مع مينيلوس بقية حياتها.
كبرياء وتحمل: قد تكون رواية Pride and Prejudice الكلاسيكية التي ألفتها (جين أوستن) هي أشهر الروايات الرومانسية على الإطلاق، وقد تمت ترجمتها لجميع لغات العالم، كما أعيد إنتاجها أكثر من مرة في السينما بنجاح ساحق. تحكي الرواية قصة (إليزابيث بينيت) وعلاقتها الصعبة مع المتحفظ بارد العواطف رغم ذكائه (مستر دارسي). ورغم أن الحب لا يلبث أن يربط بين قلبيهما، إلا أنه يبقى أمامهما التغلب على الكبرياء وعلى بعض سماتهما الشخصية قبل أن يبدآ في الاستمتاع بروعة الحب.
حبيبتي كاذبة:إنه لا يستطيع أن يتذكر لماذا تزوج هيلاري .كان رجل الأعمال راوول ساباتينو يشعر بالضياع فقد كان يعاني من فقدان الذاكرة بعد حادث اصطدام . ثم اكتشف أن لديه زوجة لا يستطيع أن يتذكر عنها شيئاً . هيلاري فتاة لطيفة ، جميلة . . . ولكنها عادية جداً ، فلماذا تزوجها ، والأهم لماذا ما زالت عذراء .وكأن كل هذا لا يكفي . حتى تفاجئه هيلاري بالرحيل .بالضبط عندما بدأ يتذكر . . .
رواية حب تحت المطر-جيسيكا ستيل:القى عليها الرجل الغريب نظرة حادة قبل ان ينطلق بالسيارة.ثم سألها: " الى أين تذهبين؟"فأجابت بصوت متعب:" إلى أي مكان !"رد ساخطاً:" أين تريدين ان انزلك؟"اجابت:" في اى مكان!"لم تكن تعرف الى أين تذهب او حتى أين هي الآن!نظر اليها متفحصاً وسألها: " اتريدين ات اعيدك حيث كدت؟"اجابت مرتجفة بحدة وجفاء:" لا..لا اريد العودة الى هناك ابداً!"
رواية فوضى الحواس:عد فوضى الحواس من روائع ثلاثية الكاتبة أحلام مستغانمي تبدأ القصة برواية عن رجل ذو فلسفة غريبة "فوضوية" يلتقى بامرأة "ضعيفة نوعاً ما" تستمر القصة بهذا المنحى عدة صفحات حتى تتدخل الكاتبة في النص تكتشف الكاتبة فيما بعد تطابقاً عجيباً بين روايتها والواقع حيث تجد أن صالة السينما التي أعدت القاء فيها موجودة حقا وأنها تعرض فيلماً في وقت الموعد نفسه تجد الكاتبة نفسها مدفوعة بالفضول لحضور الفيلم وإذ بها تجد الشخص بطل الرواية و تبدأ الأحداث بالتداخل حينما تلتقي بمن تظن أنه "الشخص المعني" والذي يشبه بطل الجزء الأول والذي يخيل للقارء انه هو من ثلاثيتها "ذاكرة الجسد" قصة رائعة تنقل الكاتبة بين ثناياها النضال الجزائري والمرأة الجزائرية بالإضافة إلى تراث قسنطينة.