جدول المحتويات
احسن وأفضل الطرق ووسائل للتخلص من ألم الأسنان
قد يصيب ألم الأسنان المريض بشكل مفاجىء ويكون في معظم حالاته حاداً ويفوق التحمّل، كما أنه قد يباغت المصاب في ساعات متأخرة من الليل حيث لا يمكنه اللجوء إلى المساعدة الطبيّة فوراً، لذلك سنقوم بعرض احسن وأفضل الطرق ووسائل الشعبية والمتداولة بين الناس للتخلّص من ألم الأسنان، مع الأخذ بعين الاعتبار أن معظم هذه الطرق ووسائل لحظية ومؤقتة حيث إنّ هناك حالات عديدة من أمراض الأسنان واللثة تحتاج وتستدعي التدخل الطبي للتخلّص بشكل كلي وجذري من المشكلة المسببة للألم.
- تناول بعض أنواع الأدوية والمسكنات المخصّصة لذلك أو للألم بشكل عام، حتى يتم مراجعة الطبيب لاحقاً، وفي حال عدم توفّرها فيمكن اللجوء إلى الطرق ووصفات التالية والتي تتوفّر في أغلب حالاتها في المنزل.
- استخدام الخيار كمسكن لألم الأسنان وذلك بوضع شرائحه فوق منطقة الألم حتى يشعر المريض بأنّ حدّة الألم قلت.
- يمكن التخلّص من الألم عن طريق استخدام النعناع المجفّف والمضمضة بالماء الغنيّ بالملح الخشن أو ملح الطعام وكذلك الشوفان، حيث تساعد تلك المواد على الانتهاء والتخلص من ما يسمى بالصديد أو خراج الأسنان كما يعمل الماء مع الملح على تعقيم المنطقة والتخفيف وانقاص من الالتهاب والتهيج، وبالتالي التخفيف وانقاص من حدة الألم.
- تساعد البطاطا وخاصة المثلجة أو المحفوظة في الثلاجة أو في درجة حرارة عالية على التخفيف وانقاص بشكل ملحوظ من ألم الأسنان وخاصة في حال تكرار وضعها على المنطقة المصابة أكثر من مرة خلال اليوم.
- استخدام عيدان الفنياليا حيث وذلك بوضعها بشكل مباشر على منطقة الألم، حيث تعمل هذه العيدان كمخدر موضعي وطويل الأمد للألم.
- وضع أكياس الشاي المنقوعة بالماء فوق المنطقة المصابة وتكرير العملية حتى يختفي الألم، كما يضمن الزنجبيل نفس النتيجة.
- تخفيف الألم باستخدام زيت الزيتون من خلال وضعه على قطنة والضغط بها على منطقة الألم لمدّة لا تقلّ عن عشر دقائق، وكذلك يوضع اليود بنفس الطريقة ويحقّق نفس الهدف.
- يمكن علاج و دواء الألم عن طريق وضع كيس من الثلج فوق المنطقة المصابة مع الحرص على عدم الضغط بالأسنان فوق الثلج نهائياً.
- تسكين الألم عن طريق وضع كمية مناسبة من معجون الأسنان الذي يعمل كمخدّر ومسكن نظراً لاحتوائه على عنصر الفلوريد.
- محلول الماء الأكسجيني الفعال للتخلص من ألم الضروس والأسنان، وخاصّة في حالات الألم الذي يرافقه الالتهاب والتهيج، مع الحرص على أن لا يزيد تركيز المحلول عن 3 %.