جدول المحتويات
تعليم جدول الضرب
يواجه طلاب المرحلة الابتدائية بشكل خاص صعوبة كبيرة في تعلم جدول الضرب؛ لأن جدول الضرب يعتبر مرحلة جديدة ومختلفة في التعليم، وتواجه الأمهات صعوبة في تعليم أبنائهن جدول الضرب وإيجاد الطرق ووسائل المناسبة لذلك، إليك بعض النصائح والأمور التي ستساعد أطفالك على تعلم جدول الضرب بسهولة وبساطة.
- اشرحي لطفلك أهمية وفائدة جدول الضرب وفكرته الرئيسية ومبدأه واستخداماته في الحياة.
- رغبي طفلك في تعلم جدول الضرب.
- اربطي له أهمية وفائدة جدول الضرب بالحياة العملية، اضربي له أمثلة واقعية يستخدم جدول الضرب فيها.
- خصصي لكل جدول من 110 وقت محدد كأسبوع مثلا.
- عندما تبدأين بتعليم طفلك كل جدول اشرحي له معنى الضرب وماذا يعني أن تضرب كل رقم برقم اخر وتعرف على ما هى النتيجة المطلوبة.
- إذا كان طفلك لا يزال بعمر صغير قد تجذبه الألوان والرسومات فاجلبي له دفاتر وأقلام ملونة.
- اصنعي لطفلك لوحة ملونة لجدول الضرب ورسومات جميلة وضعيها في غرفته.
- بعد نهاية كل أسبوع ,اختبري طفلك في حفظ الجدول السابق واجري له امتحان فيه.
- قدمي له مكافأة مادية أو معنوية في حال اجتهاده وتفوقة بالحفظ.
- استخدمي أسلوب العقاب في حال شعرتي أنه بدأ بالتقاعس والتكاسل عن الدراسة والحفظ.
- كوني هادئة دوما عند تدريس طفلك ولا تغضبي بسرعة.
- استخدمي تطبيقات الإنترنت والهواتف الذكية التي تستخدم لتعليم جدول الضرب مع الصوت والصورة.
- استعيني بشخص آخر لمساعدتك في حال كنت لا تستطيعين متابعة طفلك بسبب الأنشغال بأعمال المنزل أو الوظيفة إن وجدت.
- قدمي له هدية جميلة في حال حفظ جدول الضرب كاملا، حاولي أن تجعليها هدية مميزة تقديرا للجهد الذي قام به.
- استخدمي بعض محطات التلفاز التعليمية لتساعدك في المهمة.
- في حال فشلتي في تعليم طفلك استخدمي طرقا جديدة واستعيني بأشخاص موثوقين قد يساعدوك في الأمر.
- إذا كان طفلك يرتاد المدرسة، تابعيه جيدا وزوري المدرسة دوما، إسألي مدرسيه عن وضعه الأكاديمي وسلوكه وإن كان هناك مشاكل وعيوب أم لا.
- اسعي دائما لتغيير أسلوبك في تعليمه حتى لا يشعر بالملل ويكره التعليم ويؤثر على تحصيله العلمي.
- إذا كان طفلك يمتلك صديق مقرب لا يمكنه التخلي عنه، حاولي أن تدرسيهما معا حتى يشجع إحداهما الآخر ويتنافسان، وبنفس الوقت يبقى طفلك منشغل في التعليم ولا يبقى تفكيره بصديقه.
- اطلبي من والده المشاركة في تعليمه وتشجيعه ومتابعته على الدوام، حتى يشعر ويقدر أهمية وفائدة الأمر وضرورته ويبقى محاطا بالإهتمام والرعاية.