الهرمونات الذكرية عند النساء تمنع الحمل

عندما ترغب المرأة في الحمل ، يجب عليها التأكد من أن جميع هرموناتها في مستوياتها الطبيعية. تمامًا مثل المرأة التي لديها هرمونات أنثوية في جسدها ، لديها أيضًا هرمونات ذكورية ، وهي هرمون التستوستيرون. وكانت نتائج بعض الدراسات حول الذكور في النساء: ما إذا كانت الهرمونات يمكن أن تمنع الحمل ، أو ما إذا كانت تساعد على إكمال الحمل أمر مثير للجدل.

يفرز أحد المبيضين هرمونات الذكورة (التستوستيرون) والإستروجين ، وكلاهما يساعد على إكمال عملية الحمل. لاحظ أنه يجب إفرازهما عند المستوى الطبيعي ، لأن مستويات الهرمون الذكري الأنثوي تتراوح بين 15 و 70 نانوغرام / ديسيلتر ، وهو ذكر أي خلل هرموني. في النساء ، الحمل هو بطلان مباشر. يلعب هرمون التستوستيرون الذكري دورًا مهمًا في جسم الأنثى لأنه مسؤول عن حماية أنسجة الجهاز التناسلي الأنثوي ، ومساعدة الأنسجة على النمو وإصلاح وصيانة المبايض والمحافظة عليها ، مما يجعلها تعمل بكفاءة أفضل وأفضل ، وبالتالي فإن تسير عملية الحمل بسلاسة ، ولن تواجه المرأة أي عقبات وبحسب عمر كل امرأة يتم تحديد مستوى الهرمونات لأنها ستتغير مع تقدم العمر ، لذا فإن أي تدخل سواء كان مرتفعًا أو منخفضًا يزيد من مشكلة الأنثى. والهرمونات الذكرية: احتمالية تؤدي إلى عدم القدرة على الحمل.

بشكل عام فإن أي خلل في الهرمونات الذكرية سيكون له تأثير سلبي على صحة المرأة بشكل عام ، ومن أبرز مشاكل وعيوب الهرمونات الذكرية التي قد تعاني منها المرأة ارتفاع أو انخفاض مستويات الدم: -

تعد المستويات المرتفعة من الهرمونات الذكرية عند النساء من أكثر المشاكل والعيوب شيوعاً وخاصة عند النساء اللواتي يعانين من بعض المشاكل والعيوب الصحية ، وقد تؤثر مستويات الهرمون المرتفعة على حدوث بعض المشاكل والعيوب الأخرى ، والأهم من ذلك أن احتمالية الحمل منخفضة. ، أو في بعض الحالات ، قد يسبب العقم. أسباب عدم الخضوع للعلاج والدواء هي الأسباب الرئيسية لإتمام الحمل ، مثل: - لا تستطيع النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض الحمل لأن النساء يعانين من عدم انتظام الدورة الشهرية ومن مضاعفاتهن الإجهاض المتكرر أو العقم. بعض الاضطرابات في الغدد الكظرية لها تأثير إيجابي على إفراز هرمونات معينة ، النساء اللواتي تناولن جرعة زائدة من عقاقير الستيرويد ،

قد تكون هناك بعض الأعراض التي تدل على وجود خلل في الهرمونات الأنثوية ، وإذا كانت عالية فهذه الأعراض: - يمكن أن يؤدي تساقط الشعر المفرط في بعض الأحيان إلى الصلع. ظهور حب الشباب. حجم الثدي الصغير. تميل التغييرات الصوتية إلى أن تكون حادة. زيادة كتلة العضلات بشكل ملحوظ. تكبير أجزاء معينة من الجهاز التناسلي. اضطرابات الدورة الشهرية. نقص الرغبة الجنسية نمو الشعر المفرط في أجزاء معينة من الجسم.

قد تعاني النساء من انخفاض هرمونات الذكورة. يحدث هذا غالبًا عندما تمر النساء بانقطاع الطمث وانقطاع الطمث ، مما يسبب أعراضًا لا تعرفها النساء. يحدث هذا بسبب انخفاض هرمونات الذكورة وقد يتم تشخيصه بشكل خاطئ أحيانًا لأن بعض الأعراض قد تكون مشابهة لانقطاع الطمث. الأعراض . سن اليأس مثل: - اهتزاز الرغبة الجنسية. التغييرات في مشاعر المرأة. الشعور بالخمول والكسل. ضعف العضلات

الأسباب الرئيسية لاختلال الهرمونات الأنثوية والذكرية هي مشاكل وعيوب المبايض التي تنتج هرمون التستوستيرون ، وفي أغلب الأحيان: - قصور الغدة الكظرية. مرض الغدة النخامية أو ورم الغدة النخامية. قم بإزالة أحد المبيضين. تناول العلاجات والأدوية التي تحتوي على الإستروجين. السن يأس. النساء اللواتي يتناولن حبوب منع الحمل لفترة طويلة. فشل أحد المبيضين بسبب التعرض للإشعاع أو العلاج الكيميائي. غالبًا ما تتناول بعض الأدوية ، مثل أدوية الغدة الدرقية ، أو الأدوية لعلاج ارتفاع ضغط الدم. أنثى الأندروجين

عند ظهور الأعراض السابقة عليك مراجعة الطبيب وإجراء الفحوصات اللازمة وتحديد الأسباب الرئيسية لاختلالات الهرمونات الأنثوية والذكرية مثل: - بادئ ذي بدء ، سوف يلاحظ الطبيب بعض الأعراض من خلال الفحوصات السريرية ، مثل النمو المفرط لشعر الجسم أو الوجه ، أو ملاحظة حب الشباب البثور ، ودرجة انتظام الدورة الشهرية. تتحقق اختبارات الدم من مستوى هرمونات الذكورة (التستوستيرون) في الدم وتفهم مستويات الكوليسترول والجلوكوز. غالبًا ما يؤكد الأطباء على ضرورة أخذ عينات في الصباح الباكر لأن الهرمون في أعلى مستوى. ومن الضروري اختياره أكثر الوقت المثالي ، مثل 8-20 يومًا بعد بدء الدورة الشهرية. إذا كانت المستويات العالية من هرمونات الذكورة عند النساء هي سبب متلازمة تكيس المبايض ، سيطلب الطبيب فحصًا بالموجات فوق الصوتية للرحم والمبايض.

أكبر مشكلة وعيوب قد يواجهها الخلل الهرموني الأنثوي والذكري هو ارتفاع مستوى الهرمونات ولكن هناك أيضًا بعض مشاكل وعيوب انخفاض الهرمونات الذكرية: -

أكثر أسباب انخفاض مستويات الهرمونات شيوعًا هي انقطاع الطمث والنساء اللائي تجاوزن سن اليأس ، وفي هذه الحالة سيطلب الطبيب بعض الأدوية التي تحتوي على هرمونات الذكورة والأستروجين ، بحيث تحصل النساء على ما يكفي منها حتى لا تتراجع أعراض التدهور. قد تظهر على شكل أقراص أو حقن ، فهذه الأدوية تساعد على التخلص من التعب ، والشعور بالحيوية والنشاط ، وتقليل ظهور الأعراض الجانبية التي يسببها انخفاض هرمونات الذكورة.افعل هذه الأشياء: - يمكن أن يساعد تناول نظام غذائي صحي على زيادة هرمون التستوستيرون. تناول بعض المكملات الغذائية المتاحة دون وصفة طبية ، مثل ديهيدرو إيبي أندروستيرون (DHEA). يكفي نوم. السيطرة على العواطف والسعي إلى التحسين.

في الحالات عالية المستوى ، تحديد سبب المشكلة ، ووصف العلاج والأدوية المثالية حسب الحالة ، بالإضافة إلى بعض الأدوية التي تساعد في السيطرة على الأعراض وزيادة فرص الحمل ، مثل: - الإفلورنيثين: يساعد هذا الكريم في تقليل نمو الشعر الزائد على الوجه ، يوضع مباشرة على الوجه. إذا كان السبب مرتبطًا بمرض السكري من النوع 2 ، فسيطلب الطبيب صرف الميتفورمين. البروجسترون: يساعد على تحسين خصوبة المرأة وتنظيم الدورة الشهرية. سبيرونولاكتون: يساعد على إبطاء نمو الشعر الزائد ، ويساهم بشكل كبير في عملية تنظيم مستويات الملح والرطوبة ، ويساعد على إدرار البول. قد يصف الأطباء أحيانًا حبوب منع الحمل لقمع ارتفاع هرمونات الذكورة ، لكن يحذرون النساء اللواتي يرغبن في الحمل من استخدام حبوب منع الحمل. بالإضافة إلى تناول بعض الأعشاب التي تساعد في تقليل مستويات هرمون الذكورة ، مثل النعناع وعرق السوس والشاي الأخضر. احرصي على الحصول على الوزن المناسب ، لأن السمنة وزيادة الوزن من الأسباب الرئيسية لمتلازمة تكيس المبايض.

ما أسباب الزواج الأول وتأخر الحمل؟ أخيرًا ، يجب أن أذكر أن الإناث قد يعانين من زيادة هرمونات الذكورة أثناء منع الحمل ، لأن المبايض هي المكان الرئيسي الذي يتم فيه إنتاج هرمون التستوستيرون وخطوة أساسية لإنجاز الحمل بنجاح.