غسان كنفاني

كاتب وأديب وروائي وقاص وصحافي فلسطيني، من مواليد مدينة عكا عام 1936م، نشأ في يافا ونزح إلى جنوب لبنان مع النازحين، تحدث عن القضية الفلسطينية وعن معاناة الشعب الفلسطيني كثيرًا، وتنوعت كتاباته بين النقد والرواية وأسلوب القصص وتطرق ووسائل أيضًا إلى الجانب السياسي، عمل مدرسًا للتربية الفنية في مدارس الغوث (الأونروا)، وعمل محررًا لجريدة الحرية بعد أن انتقل إلى بيروت، في عام 1965 انتقل إلى الكويت وكان مدرسًا للغة الفنية والرياضية أسس صحيفة الهدف الأسبوعية وكان رأسيا للتحرير فيها، استشهد غسان كنفاني عام 1972 إثر انفجار سيارته بعبوة ناسفة مما أدى إلى استشهاده، وفي هذا المقال سيتم ذكر اجمل وافضل مقولات غسان كنفاني.

 مقولات غسان كنفاني عن الحب

  • وكنت أعرف في أعماقي أنني لا أستحقك، ليس لأنني لا أستطيع أن أعطيك حبات عيني، ولكن لأنني لا أستطيع الاحتفاظ بك إلى الابد.
  • ولن يستطيع شيء في العالم أن يجعلني أفقدك، فقد فقدت قبلك وسأفقد بعدك كل شيء.
  • لا أريد أن تغيب عني عيناك اللتان أعطتاني ما عجز كل شيء انتزعته في هذا العالم من أعطائي … ببساطة لأني أحبك.
  • ???? ????ُ ??? ???ٍ ???? ?? ??????? ????? ???? ?????? النساء كأ? ??????? ?ُ?ِ?َ? ???????.
  • إنّني لست راغبًا في أيّ شيء، كلّ الأشياء التي اعتقدت أنّني أحبُها، فقَدَت معناها تمامًا.
  • إنني أقول لك كل شيء لأنني أفتقدك، لأنني أكثر من ذلك تعبت من الوقوف بدونك.
  • إنني أريدك، بمقدار ما لا أستطيع أخذك.
  • لن أنسى ..كلا .. فأنا ببساطة أقول لكِ: لم أعرف أحداً في حياتي مثلك، أبدًا أبدًا..لم أقترِب من أحدٍ كما اقتربتُ منكِ أبدًا أبدًا ولذلكَ لن أنساكِ .. لا .. إنكِ شيء نادرٌ في حياتي، بدأت معكِ ويبدو لي أنني سأنتهي معكِ.
  • أنا أعرف أنها تحبني، لا ليس كما أحبها، ولكنها تحبني، إنها تهرب مني في وقت لا أكف فيه عن الاندفاع نحوها، وأنا أعرف أن الحياة قد خدشتها بما فيه الكفاية لترفض مزيدًا من الأخداش، ولكن لماذا يتعيّن عليً أنا أن أدفع الثمن؟
  • ما أعرفه أنني سأظل أكتبُ لكِ، وستظلينَ بعيدة.
  • اخسر ما شئت لكن إياك أن تخسر قلبًا يحاول أن يفعل الكثير ليسعدك، فهناك قلوب لا تعوض أبدًا.
  • ‏كُن جميلًا في كل شيء: صداقتك، حبك، أخلاقك، تعاملك حتى في البُعد كُن جميلًا.
  • ‏أما أنتِ فقد دخلت إلى عروقي وانتهى الأمر، إنه لمن الصعب أن أشفى منكِ.
  • لا تكتبي لي جوابًا، لا تكترثي لا تقولي شيء، إنني أعود إليك مثلما يعود اليتيم، إلى ملجأه الوحيد، وسأظل أعود.
  • وأعرفُ أيضًا أن حُبَكِ يستحقُ أن يعيشَ الإنسانُ له.
  • اكتبي لي في هذه اللحظة وقولي: سأظل معك وسنظل معًا.

 مقولات غسان كنفاني عن الحياة

  • بدت لي الحياة كلها حقيرة، وأضيق من أن تتسع للإنسان ولجوعه معًا.
  • إن الحياة لا قيمة لها قط إن لم تكن دائمًا واقفة قبالة الموت.
  • يتعلم الإنسان أمور عديدة في لحظات غريبة دون أن يقصد ذلك.
  • بَدَتْ لي حياتي صُدفةً فارغةً لمْ يكُنْ لها أيُّ معنى، وأنَّ أخطاءَ العالم كلّها تلتقي عِندي.
  • لن تستطيعي أن تجدي الشمس في غرفة مغلقة.
  • ألست ترى أن التشاؤم هو الشجاعة؟ ألست ترى أن التفاؤل هو كذب وهروب وجبن؟ أنت تعرف أن الحياة قميئة وسيئة، فلماذا تواصل الأمل بها؟
  • ربما يكون قد أمضى حياته جاهلًا تعسًا، لكنه قد تعلم أخيرًا درسًا صغيرًا واحدً، بسيطًا ولكنه أساسي للغاية: إذا أردت أن تحصل على شيء ما، فخذه بذراعيك وكفيك وأصابعك.
  • الحياة قد خدشتها بما فيه الكفاية، لترفض مزيدًا من الخدوش.

 مقولات غسان كنفاني عن فلسطين

  • أنا أعرف ما الذي أضاع فلسطين: يكتبون عن فلسطين، وعن حرب فلسطين، وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها.
  • إن الجلوس مع العدو -حتى في استديو تلفزيوني- هو خطأ أساسي في المعركة، وكذلك فإنه من الخطأ اعتبار هذه المسألة مسألة شكلية.
  • كلام الجرائد لا ينفع يا بني، فهم -أولئك الذين يكتبون في الجرائد- يجلسون في مقاعد مريحة وفي غرف واسعة فيها صور وفيها مدفأة، ثم يكتبون عن فلسطين، وعن حرب فلسطين، وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها، ولو سمعوا، إذن، لهربوا إلى حيث لا أدري.
  • في الوقت الذي كان يناضل فيه بعض الناس ويتفرج بعض آخر، كان هناك بعضًا آخر يقوم بدور الخائن.
  • الإنسان في نهاية الأمر، قضية.
  • أنا من شعب يشتعل حبًا، ويزهو بأوسمة الأقحوان وشقائق النعمان على صدره وحرفه، ولن أدع أحدًا يسلبني حقي في صدقي.
  • الوطن ليس شرطًا أن يكون أرضًا كبيرةً، فقد يكون مساحةً صغيرةً جدًا حدودها كتفين.
  • إن الرجل الذي يلتحق بالفدائيين لا يحتاج بعد إلى رعاية أمه.
  • خلقت أكتاف الرجال لحمل البنادق فإما عظماء فوق الأرض أو عظامًا في جوفها.
  • إن قضية الموت ليست على الإطلاق قضية الميت..إنها قضية الباقين.
  • إذا كنا مدافعين فاشلين عن القضية فالأجدر بنا تغيير المدافعين لا القضية.