جدول المحتويات
علاج و دواء الصداع للحامل من الأمور الضرورية، التي يجب الإسراع في التخلص منها و معالجتها باحسن وأفضل الطرق، حتى لا تؤثر بشكل سلبي على صحة الأم، فالصداع واحد من مشاكل وعيوب كثيرة تواجه الأم الحامل، وبسبب الحمل تخشى الأم من تناول الأدوية والعقاقير الطبية المسكنة خوفا على جنينها، لكن هذا الألم يمكن إيقافه من خلال العديد من الطرق ووسائل المناسبة و غير المؤذية.
ما هى اسباب صداع الحامل
- ارتفاع نسبة الهرمونات في الجسم خاصة الأستروجين.
- زيادة تدفق الدم.
- انخفاض نسبة السكر في الدم.
- التعب والإجهاد.
- التوتر والقلق من تجربة الحمل.
- قلة النوم.
- مشاكل وعيوب الأمعاء مثل الإمساك.
- عدم الحصول على العناصر الغذائية والفيتامينات الكافية.
طرق ووسائل علاج و دواء الصداع للحامل
يوجد العديد من الطرق ووسائل التي يمكن اتباعها للتخلص من صداع الحامل، من دون تناول الأدوية التي تؤثر تأثير ونتائج سلبي على صحة الأم و الجنين، و من هذه الطرق ووسائل ما يلي:
- الاستلقاء ووضع قطعة قماش باردة على الرأس.
- عمل مساج للرأس و الكتفين و الأقدام.
- يجب الحصول على قدر كاف من النوم ليلاً، والقيلولة نهاراً.
- شرب 2 – 3 لتر من الماء النقي يومياً.
- أكل وجبات صحية خلال اليوم، و الاحسن وأفضل أن تحتوي على البروتين.
- ممارسة اليوغا وتمارين الاسترخاء.
- ممارسة تدريب التنفس (شهيق وزفير ببطئ).
- أخذ حمام دافئ لاسترخاء الأعصاب والعضلات.
- الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالحديد والبروتين.
- الحصول على كمية كافية من الفيتامنيات، من خلال تناول المكملات الغذائية.
- شرب كوب من الحليب و العسل يوميا.
- تناول حفنة من اللوز غير المحمص أو المملح يوميا.
- استخدام زيوت عطرية مثل النعناع، ويمكنك أن تستخدميها خلال المساج.
- صنع شاي الاسترخاء، من خلال نقع ملعقة صغيرة بابونج، و ملعقة صغيرة مليسة، و نصف ملعقة لافندرن و نصف ملعقة شومر في ماء ساخن ثم شربها ساخنة، فهذه الطريقة مفيدة للاسترخاء.
- الجلوس في غرفة مظلمة بعيداً عن الضوء.
- المشي في الهواء الطلق لبعض الوقت.
- يجب التقليل من الأطعمة التي تسبب الصداع النصفي مثل الشوكولاته، الأجبان، الزيدة، والكريما الحامضة.
متى يتوجب الذهاب إلى الطبيب
- قبل تناول أي دواء أو أخذ أي عشبة يجب استشارة الطبيب.
- الصداع في الأشهر الأول متوقع، لكن الصداع الشديد في الشهر السادس قد يكون إشارة إلى تسمم الدم.
- عندما يسوء الصداع مع مرور الوقت ولا يتحسن أبدا.
- إذا واجهت صداع مختلف عن الذي اعتدت عليه سابقاً.
- إذا ترافق الصداع مع غباش في الرؤية، وعدم اتزان، وزيادة في الوزن، وانتفاخ اليدين أو القدمين، وآلام في البطن.