جدول المحتويات
إنّ الله سبحانه وتعالى بحكم سلطانه على الأرض وعلى السماء، يتصرّف كما يشاء بحكمته وعدالته المطلقة، فيعطي لمن يشاء إناثاً، ويعطي لمن يشاء الذكور، ويرزق من يشاء الذّكور والإناث معاً، ويجعل من يشاء من النّاس عقيما؛ أي إنّ جنس الطّفل هو من علمه تعالى الّذي أحاط بكلّ شيء.
يقوم أساس إيمان الإنسان على مبدأ أنّ التّوفيق يكون دائماً من عند الله سبحانه وتعالى، وأنّه هو المعطي والرّازق للبنين والبنات، وما ذكره البعض عن الوسائل الّتي بدأت ترجح الذّكر على الأنثى؛ فهي مجرّد احتمالاتٍ ونسب ليست مؤكّدة؛ لأنّ كلّ الأمر يرجع إلى الله تعالى.
الوسائل الّتي ترجّح بأن يكون الجنين ذكراً
- الغسول الحامضي :
- تحديد موعد الإباضة: