قـصـيـدة ترحـيـبـيـة مـضـحـكـة: يا مرحبا بك عدد ما طـار تمســاح أو عدد ما تـنـقـش سـنـون نعامـة
أو عدد ما يزعل على الموز تفــاح وعدد قـشـر في بعيــر وسنامــة
أو دب أمعط لا بغى يطير ما طاح إلا بـجـرف بـعــيد ولا عـدامـــة
والا خــروف دايــم الــدوم نـــواح ضيع ثغاه وجاب صوت الحمامة
عـلـى عـشـيـر كــن زولـه لا راح كنغر وشكله ما يعرف الوسامـة
ما شـافـنـي وأنـا مع السـوق رواح صد وتركني بين شبه وعلامــة
قيلت هذه القصيدة في حالة حب هندي كان يعمل عند قبيلة بدوية احب ابنتهم غزوى حيث قال:
صديق أنا رفيق انا يشوف انت عيون انا
برقع بدوي يحب أنا يشوف انت يطير انا
يشوف من خيمة يسيل دمع أنا يشوف عيون يبكي انا
يشوف ذيب يخاف أنا عند قشعة يفكر أنا
غزوى انت قمر أنا يشوف انت يخطب أنا
يبكي كومار حبيب أنا غزوى عيون امي أنا
صلاة كثير يدعو أنا يجي غزوى لبيت أنا
يشوف برقع يلوح أنا ما في زواج يموت أنا
اعيش في هند انت وانا يشوف ماما وابي أنا
صلاة ربي احب انا على رسول حبيب أنا
وفي ختام مسك مال كلام أنا
وعندما سمع ابو غزوة قصيدة كومار بابنته غزوى رد عليه قائلا:
كومار ارحل عن دارنا
انت يخون عيش وملح بيننا
انا يعطيك ثقة تسوق ديلوكس بيك اب مال انا
ترعى غنم وتيس وتأكل اكلنا
انت يغازل غزوى بنت أنا
صحيح انت تستحي ما في مع انا
انا ما في يزوج بنت مال انا
غير ولد بدوي زي انا
انت روح خروج نهائي من عندنا
انا يجيب سيرلانكي اشرف لنا
كلام قيل في رضا الناس
ضحكت فقالوا ألا تحتشم بكيت فقالوا ألا تبتسم
بسمت فقالوا يرائي بها عبست فقالوا بدا ماكتم
صمت فقالوا كليل اللسان نطقت فقالوا كثير الكلم
حلمت فقالوا صنيع الجبان ولو كان مقتدراً لانتقم
بسلت فقالوا لطيش به وما كان مجترئاً لو حكم
يقولون شذ إذا قلت لا وإمعة حين وافقتهم
فأيقنت أني مهما أرد رضا الناس لابد من أنأذم