الشعر الجميل الطويل: هو سر جمال الفتيات ، و شعر سائح هو الحلم الدائم للفتيات و النساء ، فهل هذه الأمور صعبة الحصول ؟ و هل لنا ان نبقى نحلم احلاما كهذه دون الحصول على أي منها ؟ و ان كان الجواب ان يمكن الحصول على تلك الاحلام فكيف لنا ان نحصل ليها ؟ يمكننا تحويل لحقيقة فتلك الأحلام لن تبقى أحلام و ستتحول لحقيقة مع قشر الموز ، و ذلك عن طريق 7 قشرات من الموز و علبة زيت جوز الهند الخضراء و زيت زيتون بنفس كمية جوز الهند ، و نقوم بوضع جوز الهند في الخلاط مع الزيت الزيتون و قشر الموز ، ثم نقوم بوضعه على النار مدة ريع ساعة ، ثم نقوم بوضعه في علبة و من ثم وضعه بالثلاجة ، ثم نقوم بوضعه على الشعر و دهنه مدة ثلاث أيام في الأسبوع ، ثم نقوم في الأسبوع الثاني بوضعه مرة واحدة فقط في الأسبوع ، ولا يترك على الشعر أكثر من ساعتين ، و يمكن عمل خلطة أخرى من قشر الموز و هي تحتوي على قشر موز مطحون و مجفف مثل البودرة الناعمة ، و المايونيز ، و زيت الزيتون ، و زيت الخروع ، أو تكون المكونات على حسب طول الشعر و نقوم بعجن المقادير جميعها معا و نتركه على فروة الشعر و الشعر مدة 30 دقيقة ،و نقوم بتمشيطه بالمشط لجعل المزيج يتخل الشعر بأكمله ، و من ثم نقوم تغطيته بكيس بلاستك مدة 30 دقيقة أخرى أو زيادة المدة حسب طول الشعر حاجته و يمكن وضع منشفة دافئة على الرأس فوق الكيس ، ثم نقوم بغسل الشعر و لا يجب أن يجفف بل يترك حتى يجف لوحده ، يمكن تجفيف الموز بتركه ثلاثة أيام تحت الشمس فيتحول من اللون الأصفر إلى اللون الأسود ثم نقوم بطحنه لاستخدامه في الطرق ووصفات و يطحن بطريقة أن يصبح بها ناعما جدا مثل البودرة ، و يحتوي قشر الموز على البوتاسيوم و فيتامين b و الحديد و المغنيسيوم ، و يعطي الشعر الحيوية و المعان و ترطيب الشعر و فرده و تطويله طبيعيا دون أي أضرار على الشعر ، و زيت الخروع هو بمثابة موقف لتقصف الشعر و تساقطه و يساعد على تطويله ، و يمكن استخدام حبة الموز و تكون ناضجة تماما ولونها بني و ملعقة من زيت اللوز الحلو و ملعقة من العسل ، نقوم بخلط تلك المقادير معا ، ثم نقوم بوضعها على العشر و على الفروة و جعلها تتخل الشعر من الداخل باستخدام فرشاة لمدة 20 دقيقة ، و نقوم باستخدام هذه الخلطة ثلاث مرات في الأسبوع يوما بعد يوم لمدة شهر ، و سوف تحصلين بعد هذه الخلطات على شعر أملس و طويل و الشعر الذي لطالما حلمتي بها طوال عمرك ، فقط الالتزام بالخلطات هو ما سوف يساعدنا .
