يُعدّ الزواج هوَ الطريق إلى حفظ النسل من خِلال العلاقة الجنسيّة التي تكون بين الرجل والمرأة والتي بها أيضاً تكتمل حاجة الرجل والمرأة وتتحقّق معايير الاستقرار المعيشيّ بينهما، وكلّما ازدات القوّة الجنسيّة لدى الزوجين وخصوصاً في سنّ الشباب الباكر كانت العلاقة أكثر تتويجاً بالنجاح وأكثر حيويّة وأعمق أثراً بينهما.
ومن أهمّ المشاكل وعيوب التي تعتري العلاقة الجنسيّة بين الزوجين هيَ الضعف الجنسيّ أو العجزالجنسيّ، وكثيراً ما يختصّ مُصطلح الضعف الجنسيّ بالرجال دون النساء، وهو لكليهما يعني عدم القدرة على إكمال المُمارسة الجنسيّة على أكمل وجه بِما يُحقق المُتعة المطلوبة ويضمن حدوث العلاقة بكاملها بين الزوجين، ومن تعريف ومعنى الضعف الجنسيّ أيضاً هو عدم حُدوث الانتصاب الكامل في العضو الذكريّ لدى الرجل ممّا يُخلّ بلذّة العلاقة، وأيضاً ربّما وصَل الأمر إلى ضعف القدرة على الإنجاب وضعف الحيوانات المنويّة التي يُراد لها تخصيب البويضة لدى المرأة.
وتقف وراء الضعف الجنسيّ العديد من الما هى اسباب والأمور التي تجعل منهُ ظاهرة وليست مُجرّد أمراً طارئاً إذ توصّلت بعض البحوث إلى أنّ إصابة الرجال بهذا الأمر يصل إلى رجل من بين عشرة رجال، وهي نسبة ليست بالقليلة ولا يُستهان بها، ولأنّ العلاقة الجنسيّة هي الحاجة البيولوجيّة الأكثر أهميّة لِما يترتّب عليها من حفظ النسل فلا بُدَّ أن نقف على الما هى اسباب التي أدّت إلى حدوث الضعف الجنسيّ.
ما هى اسباب الضعف الجنسيّ
هُناك العديد من الما هى اسباب التي يُمكن تقسيمها على سببين رئيسين وهُما هو سبب بيولوجيّة حيويّة أو عضويّة، وما هى اسباب سيكولوجيّة أو نفسيّ وهما كالتالي: ما هى اسباب الضعف الجنسي العضويّة
ما هى اسباب الضعف الجنسيّ النفسيّة"