حكم الشرع فى نوم الرجل بجانب زوجته في شهر رمضان

طيب .. ماذا لو أنزل بدون جماع في هذه الحالة؟ قضى عن هذا اليوم ولم يكن بحاجة إلى شيء ، وإذا تناثر عليه السائل المنوي فعليه تعويض هذا اليوم. إذا كان مجنوناً ، وأما إذا كان مجنوناً ، فإنه ينتج ماء لزجاً عند حدوث الشهوة ، وهذا الحل الصحيح لا يفسد الصوم ، ولن يكون عليه شيء ، وعند حدوث الشهوة يصبح ماء لزجاً. لزج. وهذا يسمى المذي. كما نعلم جميعًا ، هذا هو المكان الذي يوجد فيه القضاء. هل لدى شركة البث أي مشاكل؟ إذا مارس الجنس معه فلا داعي لأي سبب آخر إلا عن طريق الجماع.

 طيب لو جامع، نحب أن نعرف الحد على ذلك؟ الجماع هو إيلاج الذكر، الحشفة، في الفرج، إذا أولج ولو ما أنزل، إذا أولج ذكره في فرجها في النهار وقت الصيام هذا لا يجوز، وعليه التوبة والاستغفار وعليه الندم وعليه كفارة مع ذلك، وهي عتق رقبةٍ مؤمنة، فإن لم يستطع صام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع الصوم أطعم ستين مسكيناً، لكل مسكين نصف صاع من قوت البلد، من تمر أو رز أو غيرهما، هذه كفارة الوطء في رمضان. أما في الليل فلا بأس، يجامع أهله في الليل لا بأس، في رمضان كله حتى في العشر الأخيرة، إذا كان تعرف تعرف ما هو معتكف، حتى في العشر الأخيرة إذا لم يعتكف له الجماع، أما في النهار لا، لا يجامع زوجته أبداً، في نهار الصيام، في نهار رمضان، ويحرم عليه جماعها، وأما التقبيل، كونه يقبلها، يلمسها، يضمها إليه، ينام معها، كل هذا لا حرج فيه والحمد لله. 

أما إذا كان صاحب الرغبة الشديدة يخاف الجماع فالاحسن واحسن وأفضل تركه لتقبيله واحتضانه ، فإذا كان شهوانيًا جدًا ونام وحيدًا أثناء النهار ، فإن لم يضيفها الشخص ، يتحكم بها ، فلا مانع من النوم معًا ، ولا مانع من تقبيله والحمد لله.