جدول المحتويات
سلبيات الصليانة بعملية الفورمات
كثيرا ما نواجهُ في حياتنا اليومية، وجودَ عطل في جهاز الحاسوب، فنذهب مباشرة لحلٍ لا يعتبرُ حلاً، وذلك بعمل فورمات للحاسوب، من أجل الانتهاء والتخلص من الأعطال الموجودة، والتي غالبا ما يكون لها حُلُولاً فنيةً بسيطةً، بل على العكس من ذلك، لا تُعتبر عملية الفورمات حلاً، بل هي تدمير لنظام التشغيل الموجود، فهذه العملية تُعد سلبيةً لما ما فيها من التكلفة والتوابع .
ومن أكثر المشاكل وعيوب التي تواجهنا بالكمبيوتر ما يلي مع الحل لكل مشكله:
بطء الاكسبلورر في الويندوز
- تنزيل برامج معالجات الصيانة مثل scandisk" ،"diskclean" ،"chkdisk" " لتنظيف القرص الصلب من الملفات المؤقتة، وإعادة ترتيب للملفات بطريقة تسهل قراءتها ،وتخفيف حِملِها على النظام .
- إزالةُ البرامج الغير ضرورية من الـ startup ، حيث أنها تُقلِعْ مع الويندوز، فتبطئ من سرعته، وذلك بالذهاب إلى قائمة startup من خلال الأمر msconfig"" من قائمة run من start .
- حذف ملفات التخزين المؤقتة، من خلال متصفحات الإنترنت، وإلغاء خيار الحفظ عند عدم الحاجة .
- التأكد من المساحة الخالية على القسم الخاص(السواقة ) بالويندوز، وعادة ما يكون (c:)، ومحاولة نقل الملفات إلى قرص سواقة أخرى .
- تنظيف الريجستري، وعمل صيانة ومعالجة له ببعض البرامج الخاصة، مثل Tune up، وغيره من البرامج الكثير .
- تحديث للأنتي فيروس، وعمل بحث ومعالجة للفيروسات إن وجدت، فهي سبب للعديد من الأعطال .
- العمل على إزالة البرامج الغير مستخدمة، وذلك باختيار ازالة برنامج من لوحة التحكم من قائمة إبدا .
عدم القدرة على تشغيل بعض البرامج، وإظهار الملفات المخفية
- إعادة تنزيلها مرة أخرى .
- عمل تنظيم لملفات الريجستري، ومعالجة الملفات المتضررة، من خلال البرامج الخاصة بذلك .
- عملُ مسح عن ملفات النظام المتضررة بسبب الفيروسات، وإعادة تنزيلها مرة أخرى باستخدام بعض البرامج مثل Re-Enable ، وذلك بعد ازالة الفيروسات ومعالجتها .
- قراءة صناديق الحوار التي تشير إلى وجود أخطاء من خلال صندوق رسالة، والالبحث عن هذه الأخطاء والأعطال ، ومحاولة إيجاد الأدوات اللازمة لعمل صيانة لها .
- عمل اصلاح للويندوز من خلال نسخة لنفس نظام التشغيل وعمل صيانة منها .
- حفظ نقاط مرجعية عن النظام والعودة إلى عند اللزوم، وذلك من خلال system restore من قائمة accessories من قائمة start.
- أخذ نسخة احتياطية يتم العودة إليها عند اللزوم .
