جدول المحتويات
زبدة الشيا
يتم استخراجها من شجرة تنمو في دول قارة أفريقيا، وهي عبارة عن مادّة دهنيّة لها قدرة كبيرة على تجديد خلايا الجسم، وتحتوي على مادّة السينامك أسد والتي تعمل على حماية البشرة من أشعة الشمس الضارة، وترطب البشرة وتعالجها، ومن المميّز فيها أنّها لا تحتوي على مواد صابونيّة، ومواد كيميائيّة، وسنتعرّف في هذا المقال على كيفيّة استخدام زبدة الشيا للجسم، بالإضافة إلى فوائدها.
فوائد زبدة الشيا للبشرة
- تحارب علامات و دلائل التقدم بالعمر.
- ترطب البشرة بشكلٍ فعالٍ.
- تعالج حساسية البشرة.
- تتخلّص من حبّ الشباب وآثار وندبه.
- تحمي البشرة من الجراثيم والملوّثات المختلفة.
- توحد لون البشرة، وخاصّة في المناطق الداكنة.
- تحمي من أشعة الشمس الفوق البنفسجية.
- تقي من علامات و دلائل التمدّد في الجلد.
- تحافظ على شفتان جميلتان.
- تعالج من آثار الناتجة عن لدغات البعوض.
- ترطب الجلد بعد نزع الشعر.
- تعالج التهاب البشرة وتهيجها.
استخدم زبدة الشيا للجسم
- ندهن زبدة الشيا على كافة مناطق الجسم، بعد أخذ حمام ساخن.
- نستخدم شسوار، وندفئ المنطقة التي نريد دهن عليها زبدة الشيا، حتّى يتمّ فتح المسامات وتتشرب البشرة الزبدة جيداً، ثمّ ندهنها على المنطقة التي تعاني من مشاكل.
- نعمل مساجاً باستخدام زبدة الشيا من اليمين إلى اليسار، على شكل حركة دائريّة، مرّة واحدة في الأسبوع.
- ندلك البشرة لمدّة لا تقلّ عن عشر دقائق، بعد أن ندهن زبدة الشيا.
- نقشر البشرة وننظفها من الأوساخ باستخدام الليفة المغربية، ثم ّندهن زبدة الشيا، ويجب استخدام هذه الطريقة كل عشرة أيام.
- ندهنها على المنطقة التي تعاني من السليوليت والخطوط البيضاء، لمدّة ستّة أشهر على التوالي.
- نستخدم زبدة الشيا على منطقة الكوع والركب لإزالة السواد، ويتمّ استخدام هذه الطريقة من قبل العرائس.
- ندهنها على الوجه النظيف الخالي من المكياج والأتربة.
- نضع زبدة الشيا على الوجه كل يوم قبل الذهاب إلى النوم، وقبل الخروج من البيت في الصباح لنصف ساعة.
يجب الحذر من استخدام زبدة الشيا على المناطق التي تعاني من جروح وحروق عميق، وعلى البشرة المتسخة، أو على البشرة التي تعاني من أمراض جلدية، مثل مرض الأكزيما، وأيضاً عند الأشخاص الذين يعانون من حساسية من المكسرات، وذلك يعود لأنّ زبدة الشيا تعتبر من فئة المكسرات، ويفضل استخدام زبدة الشيا في ساعات الليل، أو في الصباح الباكر قبل الخروج بنصف ساعة.
