نشر تقرير لدراسة في عدد 29 اغسطس 1992 من مجلة لانسيت قد ربط بين الاقامة في المدينة ومواليد الشتاء والعرض للأنفلونزا اثناء قترة الحمل بالاضطرابات الفصامية
بالاضافة الى ذلك يبدو ان هذه العوامل يضاعف كل منها تأثير ونتائج العوامل الاخرى فان الاشخاص الذين ولدوا في المدينة ,اصيبو بالفصام من المحتمل انهم ولدو في الشتاء اكثير بكثير من نظرائهم الذي لم يولدوا في المدينة
أحيانا يحتاج الجسم الى جرعات عالية جدا من فيتامينات معينة للحفاظ على الوظيفة العقلية السليمة
تحليل الشعر يعكس عدم توازن العناصر والذي من المحتمل ان يؤدي الى اضطرابات عقلية
يعتقد بعض الخبراء ان الكثير من الشباب المنتحرين ربم يكونون مرضى بالفصام ولم يتم تشخيصهم ووجد علماء النفس ارتباط اربتاط بين مرض الفصام ومرض البلاجرا
مرض سوء الامتصاص الذي لم يتم تشخيه والذي ينشأ من عدم احتمال الجسم للجلوتين من الممكن ان يؤدي لأعراض شبيهة بالفصام وعدم احتمال الجلوتين من الممكن ان يؤدي الى اكتئاب شديد ايضا
المراجع
د.جيمس ف. باش , د. فيليس أ. بالش ,2001,الطريقة الطبية للعلاج و دواء بالتغذية, الترجمة والنشر محفوظة لمكتبةجرير