أين يوجد فيتامين د في الفواكه والخضار

فيتامين د

فيتامين د هو أحد الفيتامين الهامة والضرورية بشكل كبير لجسم الإنسان، وهذا الفيتامين يذوب في الدهون لذلك لا بدّ من أخذه مع الدهون، فله العديد من الوظائف الهامة لإتمام مهام العمليات الحيوية في جسم الإنسان، وممّا لا شكّ فيه أنّ نقص هذا الفيتامين يحمل الكثير من المشاكل وعيوب الصحية على جسم الإنسان، وهذا الفيتامين من الممكن الحصول عليه من العديد من المصادر غير الشمس، فهو متواجد ببعض أنواع الفواكه والخضار، وكذلك ببعض أنواع الأسماك.

مصادر فيتامين د

• الفطر، من المواد الغذائية الغنية بشكل كبير في بفيتامين د، وخاصة المشروم الذي يقاوم ارتفاع ضغط الدم.
• الصويا تحتوي مكوّناته على حصة كبيرة من فيتامين د.
• الشمس وذلك من خلال التعرّض لأشعة الشمس لمدّة تتراوح من عشرين إلى ثلاثين دقيقة، وذلك بعد العصر أو قبل العاشرة صباحاً.
• عصير الليمون، وكذلك عصير البرتقال.
• الحليب غني بفيتامين د الفعّال في محاربة علامات و دلائل الشيخوخة.
• صفار البيض، يقوم فيتامين د المتوفر في صفار البيض على تنظيم عمل كل من الجهاز العصبي والقلبي، كما أنّه يساعد على نمو الأظافر والشعر أيضاً.
• سمك السلمون، وهو أهم المصادر الدهنية وخاصة تلك النادرة، حيث إنّه يحسّن من عمل الدماغ ويقوي الذاكرة، ويوفر الحماية للجهاز العصبي، ويقي من الاكتئاب.
• زيت كبد السمك، غني بفيتامين د الذي مهمته تحسين عمل كم من القلب والأوعية الدموية، ويقاوم ارتفاع نسبة الكولسترول.
• السردين المعلب يزيد من قوة العظام، ويقوي صحة الأوعية الدموية والقلب كذلك.
• الجبن مهم لتقوية وتنمية العظام، والحماية من الإصابة بهشاشة العظام، من خلال قيامه بإمتصاص الكالسيوم.
• التونة المعلبة تساعد على الحفاظ على رطوبة الجلد، وتحمي ابشرة بشكل كبير من حروق الشمس، وكذلك من الإصابة بسرطان الجلد، وذلك من خلال احتوائها على كميات كبيرة من فيتامين د.
• السمك المدخن، أو سمك الرنجة.
• الكبد المطبوخ، وخاصة كبد النعاج، فهو غني بفيتامين د الذي يعمل على توفير الصحة لكل من الجلد والشعر، وكذلك يساهم في نمو العظام بشكل سليم.

أعراض نقص فيتامين د

• ضعف وآلام في الجهاز العضلي.
• إرهاق وتعب مزمنين، ومن أقل مجهود بدني.
• آلام في الجهاز العظمي، سواء في منطقة معينة أو في جميع أنحاء الجسم.
• حدوث كسور عديدة في الجسم، ولأقل الأساب وخاصة عند الكبار في السن.
• التهاب في المفاصل وكذلك التصلب المتعدد وهذه الأمراض ناتجة عن مرض المناعة الذاتية.
• قد يعاني الأطفال من بطئ في النمو، وكذلك تأخر في الجلوس أو المشي أو كلاهما.
• بروز في كل من عظام الجبهة، أو عظام الصدر.
• حدوث تقوس في كل من الأرجل أو العمود الفقري.