منذ بداية الإنسانية إلى يومنا هذا، كان هناك العديد من نقاط التحول على مستوى العالم أجمع، وكانت هذه النقاط تتوزع بين نشوء الحضارات، وجذوتها، واكتشاف مكتشف جديد مثل الكتابة أو اختراع شخص ما لمخترع جديد.
لقد شكلت بعض المخترعات نقاطا كبيرة وهامة جدا على مر وامتداد الإنسانية، نظرا إلى ما فعلته المخترعات في حياة الإنسان، حيث أنها سهلت حياة الإنسان وبشكل لا يتصوره العقل، حيث خضعت الاختراعات إلى جهد بشري موصول جدا، مما ساعد على أن يطور من مستوى حياة البشر وبشكل كبير. وتتوزع وتختلف أهمية وفائدة المخترعات بين هذه المخترعات، وبشكل عام فكل مخترع من المخترعات ساهم في تحسين جزء من أجزاء حياة الإنسان.
لم يأل العلماء جهدا في تطوير الحياة وبشكل كبير جدا منذ أن خلق الله تعالى الإنسان إلى يومنا هذا، آملين في أن يساهموا في تحسين مستوى حياة الإنسان أيا كان، من هنا فقد استطاعوا التوصل إلى العديد من المخترعات الجديدة والهامة والتي طورت من مستوى الحياة، فأهمية وفائدة المخترعات تكمن فيما يلي: