الدنيا أصبحت في هذا الوقت مصآلح لآ غيـر , شخص أنت تعزه وهو لا لكنه يتظاهر انه يعزك فقط في وقت المصالح , حينما يريد شيئاً يأتيك , وحينما لا يريد شيئاً يبعد عنك ! وفي النهاية تكتشف بأنه ليس صديقك ولا يعزك , إلا في وقت المصلحة أو الحاجة , وحينما ياخذ مصلحته منك يرميك ولا يسأل عنك أبداً , وحينما تقوم بتوجيه السؤال له : لماذا رميتني ولم تسأل عني ؟ يجاوبك : الدنيا مصالح يا عزيزي ...
ناس لجل المصالح تعآملك بَ الطيب
ولمآ ينتهي من شره يطعنك ويروح
ع ـندي الطعن من ورآ الظهر عييب ‘
وو
لآكآن شخص غالي يَ كبر الجرووح
أمنته كل آسرارك وتاليهآ يغيب !
والأكبر لآجرحك وسآمحته وتظل سموح
ويعيد وتقوله لآتعيد ويجرحك ولآيستجيب
وتقول بَ داخلك مظطر ياذا القلب الشروح
وتزعل لجل يراضيك بس مَ يطلع زوود لبيب
رإآح بعد الطيب وطعنك وطيحك مذبوح
هذآ يَ حلو هذآ مَ هـوووب حبيب
هذآ آنسآن خآين يخلي الدموعمسفوح